دور المسيحيين العرب في الآداب والعلوم الاجتماعية

كان للمسيحيين العرب دورًا جليًا في النهضة الثقافية، وشمل ذلك جوانب وأطياف متنوعة، وامتد تأثيرهم في بلدان مختلفة واتسع إلى المهجر وليس فقط البلدان العربية. 

ومن الأمثلة على الأثر الكبير للمسيحيين العرب في النهضة الثقافية تأسيس جرائد كجريدة الأهرام على يد سليم تقلا وشقيقه بشارة وغيرها من الجرائد. وكذلك للمدارس مثل المدرسة البطريركية في غزير وللجامعات المسيحية مثل جامعة القديس يوسف والجامعة الأمريكية في بيروت الدور الكبير في تطوير الحضارة والثقافة. 

كما ونجد أمثلة عديدة ومتنوعة على المؤثرين في مجال الأدب واللغة والثقافة ومنهم من أقام مجالس ثقافية للأدباء والكتّاب والشعراء، ومن كتب المقالات والكتب والمجلّدات والدواوين ومن أسس المجلات وغيرها الكثير من المجالات والأطياف.

للمسيحيين العرب دورًا هامًا في مجال الآداب والعلوم الاجتماعية
للمسيحيين العرب الدور في مجال الآداب والعلوم الاجتماعية، ومن الكبار في مجال الشعر والأدب والحكمة والخطابة امرؤ القيس وطرفة بن العبد والنابغة الذبياني وعمرو بن كلثوم والأخطل “التغلبي” وأبو تمام والأعشى وأمية بن أبي الصلت وأكثم بن صيفي وورقة بن نوفل وغيرهم.

كما وكان للمسيحيين العرب إسهامات كبيرة في العصر الذهبي للثقافة العربية حيث نقلوا علوم اليونان وحكمتهم إلى اللغة العربية ومنهم اسحق بن حنين وابنه حنين وقسطا بن لوقا وثابت بن قرة ويعقوب بن اسحق الكندي ويوحنا بن ماسويه. وكان لهم الدور البارز منذ عصر الدولة الأموية حيث تمت الاستعانة بخبراتهم ومثال على ذلك قنان بن متَّى الكاتب. وفي العصر العباسي نجد يوحنا بن ماسويه رئيس دار الحكمة، وحنين بن اسحق أشهر المترجمين.

أما في عصر النهضة الحديثة فقد برز للمسيحيين العرب الدور في الثقافة العربية، فقد حافظوا على اللغة العربية وبادروا بوضع المعاجم المفصلة. ومن هؤلاء المعلم بطرس البستاني الذي أسس أول مدرسة عربية حديثة، وكذلك أسس المعجم العربي محيط المحيط وكَتب القواميس، ونشر الصحف والدوريات، ونشر سبعة مجلدات من الموسوعة العربية قبل وفاته.
ومن الأسماء البارزة جورجي زيدان مؤسس ‘مجلة الهلال’ ومؤلف الكثير من الكتب ومنها تاريخ العرب قبل الإسلام، وسليم تقلا مؤسس صحيفة الأهرام، وناصيف اليازجي وابراهيم اليازجي صاحب القصيدة التي تظهر حماسه لقضية الأمة العربية حيث قال: تنبهوا واستـفـيـقـوا أيـــها العربُ فقد طغى الخطبُ حتى غاصتْ الرُكبُ.

وكذلك تبرز أسماء مثل فرنسيس المراش وأديب اسحق وأحمد فارس الشدياق وشبلي شميل وفرح أنطون ولويس شيخو ولويس المعلوف وعيسى اسكندر المعلوف وجبران خليل جبران وفوزي المعلوف ونسيب عريضة وإيليا أبو ماضي ومي زيادة وميخائيل نعيمة وأمين الريحاني ورشيد سليم الخوري وخليل السكاكيني وغيرهم.

وفي مطلع العشرينيات تشكّلت ‘الرابطة القلمية’ في نيويورك من قبل المسيحيين المهاجرين. من أعضائها ميخائيل نعيمة وعبد المسيح حداد ورشيد أيوب ووليم كاتسفليس ونسيب عريضة. أما في الفترة الحديثة فهناك الكثير من الأسماء البارزة في دورها في الآداب العربية ومنهم سلامة موسى وأنطون سعادة وقسطنطين زريق وميشيل عفلق وجورج قرم وعزمي بشارة وكلوفيس مقصود وأدوارد خراط وناصيف نصار ولويس عوض وفؤاد زكريا وكمال اليازجي وأنطون غطاس كرم وغالي شكري ونادر فرجاني وجورج صليبا وخليل رامز سركيس وفرانسوا باسيلي.

وهنا سنستعرض بعض الجوانب في الآداب والعلوم الاجتماعية وسنسلّط الضوء على بعض الأسماء البارزة فيها.

في الشعر
رأس شعراء العرب وأبرزهم خلال الجاهلية كان امرؤ القيس بن هاجر بن حارث الكندي. وقد كتب أشهر معلّقات العرب، وبدأ بنظم الشعر منذ صغر سنّه. تم اغتيال أبيه وأراد الانتقام له، وقال: “ضيّعني أبي صغيراً وحَمّلني دمه كبيراً.” وقد كانت حياته كأسطورة اختلطت فيها المتناقضات ما بين العشق والثأر. فقد اشتهر شعره بالغزل والوصف والتخيّل، وفي شعره جمع المناجاة والعتاب والرقة والرجاء. وقيل عنه: “أن المهلل خاله لقنه فن الشعر فبرز فيه إلى أن تقدم على سائر شعراء وقته… وفي شعره رقة اللفظ وجودة السبك وبلاغة المعني. سبق الشعراء إلى أشياء ابتدعها واستحسنها العرب واتبعه عليها الشعراء.”

ومن الشعراء المسيحيين الذي لُقّب بالأعشى هو ميمون بن قيس الأعشى، والذي اشتهر بمعلقته “ودّع هريرةَ إن الركبَ مرتحلُ”. كان يعدّ من الطبقة الأولى من شعراء الجاهلية، وهو أول من استخدم الشعر لكسب المال من الملوك. وقد امتاز شعره باستخدام الكلمات الفارسية، والغناء، وطولها، وطلب المال، ومدح الناس، ووجود المعتقدات التقليدية، والأساطير الخرافية، والعقائد الدينية، والمفاخرة. وفي بيت شعره 

“ولكن ربي كفى غربتي                          بحمد الإله فقد بلغن “

يشير إلى أن الرب يكفي الإنسان ويرعاه ويساعده في حله وترحاله.

حاتم الطائي المعروف بكرمه المفرط. ومن صفات شعره البساطة في التراكيب والألفاظ، وقد كتب في العفة، والكرم، والحماسة وأحياناً الهجاء والمدح. وهو الذي قال:

فلا الجود يفني المال قبل ذهابه          ولا البخل في مال الشحيح يزيدُ
فلا تلتمس مالاً بعيش مُـقـتـر             لكل غـدٍ رزق يعود جديدُ
ألم ترَ أن الـرزق غـاد ورائح                     وأن الذي أعطاك سوف يعـيدُ

الأخطل التغلبي، وهو من الشعراء الثلاثة المتفّق عليهم بأنهم شعراء عصرهم مع جرير والفرزدق. تفوّق في المدح والهجاء والفصاحة والألفاظ المصقولة والذوق الواسع واستغلال التراث الأدبي.

ومن الأسماء البارزة الأخرى زهير بن أبي سُلْمَى المزني، النابغة الذُّبياني وهو زياد بن معاوية وقيل عنه “أشعر شعراء قومه وأشعر الناس وأشعر العرب”، الحارث بن عوف بن ضب، عبد يَغوث، دُريد بن الصمة، عمرو بن قميئَة بن ذريج. وكذلك الحسن بن وهب بن سعيد، حنظلة بن أبي عفراء، البّراق، عنترة بن شداد العبسي الذي اشتهر بشجاعته وحبه لابنة عمه عبلة وقس بن ساعدة، قيس بن زُهير، سلامة بن جَنْدَل، أوس بن حَجَر، المثقِّب العبديّ، أسد بن ناعسة التنوخي، طَرَفة، المرقِّش الأكبر، المتلمس، إياس بن قبيصة، كُليب وائل بن ربيعة، عدي بن ربيعة، عمرو بن كلثوم، زهير بن جناب، أُميّة بن أبي الصلْت.

أما عن عبد المسيح حداد فهو شاعر عمل في نشر جريدة السائح باللغة العربية والتي أصبحت الرابطة القلمية مع جبران خليل جبران، واستمر في النشر في الجريدة حتى عام 1959. في كل عام كانت الجريدة تنشر مجموعة أدبية خاصة تحمل إنتاج المهجريين. له مؤلفات عديدة أدبية واجتماعية مثل: حكايات المهجر، وانطباعات مغترب.

وإيليا أبو ماضي وهو شاعر لبناني وناشر وصحفي. أسس جريدته الخاصة “السمير” عام 1929 والتي بدأت بالظهور 5 مرات في الأسبوع. اشتهر بنزعته الفلسفية التي تميل إلى التفاؤل وحب الحياة، وامتاز أسلوبه بالجانب الإنساني والخيال والإبداع والاهتمام بالطبيعة والفقراء.

أما إلياس فرحات فقد ساهم في تأسيس العصبة الأندلسية في أمريكا الجنوبية على منوال الرابطة القلمية في شمال المهجر. امتاز شعره بالوطنية ونبذ العصبية والطائفية، وبالحب والحرية والعروبة والتسامح.
سليمان عويس وهو شاعر أردني. عمل كمحرّر ومذيع في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون. أسّس “بيت المهد” للنشر والتوزيع. كتب قصصًا قصيرة.

في الصحافة
كان للمسيحيين العرب نصيبًا من تاريخ الصحافة والنشر في البلدان العربية، وكانوا من رواد الصحافة الدينية والقومية في نهاية العهد العثماني. فعلى سبيل المثال تأسيس أول مطبعة بالعربية “مطبعة حلب” عام 1706، وتأسيس “مطبعة القديس جاورجيوش” في لبنان. وفي عام 1852 تم تأسيس مجلة شهرية “الجمعية السورية”، وشارك في تحريرها ناصيف اليازجي وبطرس البستاني مع الدكتور كورنيليوس فان دايك. وفي عام 1856 تأسست “مطبعة الدومنيكان” في الموصل.

ناصيف اليازجي هو كاتب لبناني وقد عمل ككاتب وكاتب مشارك في أول ترجمة للكتاب المقدس إلى اللغة العربية.
عمل اليازجي على تقريب اللغة الفصحى لقلوب الناس فأصبحت محبّبة لهم، وعمل على إحياء تراث اللغة العربية ونشرها، وكان واسع الاطلاع كثير النوادر والنكات، قليل الكلام خصوصاً فيما لا يعنيه، ولم يُسمع في قصائده أنه هجا أحدًا. وقد ترك عدّة مؤلفات في اللغة والمنطق والتاريخ وديوان شعر ومراسلات شعرية ونثرية.

ابنه إبراهيم اليازجي كان ناقدًا ولغويًا وكاتبًا لبنانيًا، وهو محرّر جريدة النجاح عام 1872. نزح اليازجي إلى مصر عام 1894 وأسّس مجلة الضياء عام 1898. كما وعمل على نشر مجلة الطبيب المجلة نصف الشهرية. ساهم في رفع شأن اللغة العربية والتركيز على أن لا يكون إتقان اللغات الأجنبية على حسابها.

في الأعمال النثرية الأدبية
خليل مطران، شاعر لبناني برز في معرفته للأدب الفرنسي والعربي. امتازت كتاباته بالرقة والهدوء الممتزج مع العاطفة، والنزعة الإنسانية والرومانسية، والتركيز على الطبيعة ومتانة العبارة وسلامة الأسلوب وروعة الصياغة. دعا إلى تجديد الأدب والشعر العربي.

جبران خليل جبران كان شاعرًا ورسامًا وكاتبًا وفليسوفًا ولاهوتيًا وفنانًا تصويريًا. كان معروفًا في العالم الناطق بالإنجليزية بكتابه “النبي”. كانت أعماله المبكرة كانت باللغة العربية، ولكن معظم تلك المنشورة بعد 1918 فقد كانت باللغة الإنجليزية. كثير من كتاباته كانت تتطرّق لجوانب لها علاقة مع المسيحية، واستخدم شعره مصطلحات روحية. هو أفضل ثلاث شعراء بعد شكسبير ولاوزي ومن أعماله الأجنحة المتكسّرة والمواكب والمجنون وآلهة الأرض.

ماري العجمي كاتبة باللغة العربية ومؤسسة النادي الأدبي النسائي عام 1920، والمجلة الأدبية “العروس” عام 1910 والتي استمرت مدة 11 سنة. فازت بجائزتين في مباراة شعرية للإذاعة البريطانية في العامين 1946 و1947وهي أول امرأة تلقي محاضرة في المجمع العلمي في دمشق. امتازت ماري العجمي بـدفاعها عن قضايا المرأة، وتناولها العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية والوطنية.

سليمان الموسى هو مؤرخ ومؤلف أردني. نشر العديد من المقالات والقصص القصيرة في الصحف الفلسطينية. عمل في شركة الإذاعة الأردنية، ورئيس تحرير المجلة الأردنية “رسالة الأردن”. كتب 50 كتابًا. كان باحثًا معروفًا حقّق نجاحًا فكريًا في العالم العربي.
إدوار خراط كاتب وروائي وناقد مصري. أسّس وحرّر المجلة الأدبية “غاليري 68” والتي اُعتبرت لسان ذلك الجيل. ألف العديد من القصص والروايات وترجم عددًا من الأعمال الأدبية للعربية.

اميلي نصر الله، روايتها الأولى بعنوان “طيور أيلول” حصلت على ثلاث جوائز أدبية عربية. كما وكتبت روايات الأطفال مثل: قصة شادي، يوميات حرير، والغزالة. تركت خلفها ثروة من الكتب منها طيور أيلول، وشجرة الدافلى، والرهينة، وتلك الذكريات … والعديد من الأعمال الأخرى.

كان غالب هلسة روائيًا وكاتبًا وأديبًا وناقدًا ومترجمًا وكاتب قصص قصيرة وناشطًا سياسيًا أردنيًا. تشمل أكثر رواياته تأثيرًا: السؤال، سلطانة، الضحك.
جورج طرابيشي: مفكّر وكاتب وناقد ومترجم سوري. عمل كمدير لإذاعة دمشق، وكان المحرّر المسؤول لمجلة “دراسات عربية”. ترجم العديد من الكتب.

في اللغات

مي زيادة كاتبة وشاعرة لبنانية فلسطينية تتكلّم 9 لغات بطلاقة وهي العربية والفرنسية والإنجليزية والألمانية والإيطالية والإسبانية واللاتينية واليونانية والسريانية. كان ميّ مهتمة بشكل خاص بتعلّم اللغات، ولذلك كانت تتعلّم اللغات وحدها في البيت ومن ثم تذهب إلى جامعة محلية للحصول على درجة في اللغات الحديثة. كما وقد كانت معروفة ضمن دائرة الأدب العربي وخاصة في الصالون الأدبي الذي عملت على تأسيسه عام 1912.

ميخائيل نعيمة هو مفكّر وشاعر وفليسوف لبناني له كتابات باللغات الإنجليزية والعربية والروسية. له العديد من القصص القصيرة والمقالات والسير الذاتية والرسائل، وقد كتب 22 كتابًا. امتاز بنبذ التعصب الديني، والبساطة والصدق والتفاؤل.

وما هذا إلا لمحة عامة لما عمله وأنجزه مجموعة من المسيحيين العرب في مجال الآداب والعلوم الاجتماعية.

بطرس البستاني ۱۹۱٧ – ۱۹۹٧ بطرس البستاني أو المعلم بطرس، وُلد في قرية الدبية في …

ناصيف اليازجي  ١٨٠٠م – ١٨٧١م  لبنان اليازجي، ولد في كفرشيما في لبنان، كانت أسرته تسكن …

أبو بشر، متى بن يونس ٨٧٠م – ٩٤٠م   الخلافة العباسية   من أصل يوناني، …

حاتم الطائي  توفي عام ٦٠٥م الجزيرة العربية حاتم الطائي هو أحد رموز وشعراء العرب المعروفين، ولد …

ميمون بن قيس الأعشى  ٥٧٠م–٦٢٩م السعودية- اليمامة استمد الأعشى القوة والمكانة والعزة من قبيلته، فعشيرته …

امرؤ القيس  ٥٠٠م –٥٤٠م  اليمن هو امرؤ القيس بن هاجر بن حارث الكندي. ولد في …

سليمان عويس  ١٩٤١ م – ٢٠٠٥ م عجلون- الأردن  سليمان عويس هو شاعر أردني ولد …

سليم تقلا ١٨٤٩م – ١٨٩٢م لبنان ولد عام 1849 في كفرشيما في لبنان في عائلة …

جورج طرابيشي ١٩٣٩م- ٢٠١٦م سوريا هو مفكّر وكاتب وناقد ومترجم سوري ولد في حلب عام …

غالب هلسة ١٩٣٢م – ١٩٨٩م الأردن  ولد غالب هلسة عام 1932 في ماعين، ومات عام …

اميلي نصر الله ١٩٣١م – ٢٠١٨م لبنان ولدت إميلي نصر الله في 6 يوليو/ تموز …

إدوار خرّاط ١٩٢٦م – ٢٠١٥م مصر هو كاتب وروائي وناقد مصري ولد في الإسكندرية في …

سليمان الموسى  ١٩١٩م – ٢٠٠٨ م  الأردن  ولد سليمان الموسى في إربد في 11 يونيو/ …

إلياس فرحات ١٨٩٣م – ١٩٧٦م لبنان ولد إلياس فرحات عام 1983 في قرية لبنانية في …

إيليا أبو ماضي ١٨٩٠م – ١٩٥٧م لبنان  ولد إيليا أبو ماضي في المحديثة-بكفيّا في عائلة …

ميخائيل نعيمة ١٨٨٩م – ١٩٨٨م لبنان ولد ميخائيل نعيمة في بسكنتا في لبنان عام 1889 …

ماري العجمي ١٨٨٨م – ١٩٦٥م سوريا ماري العجمي هي كاتبة باللغة العربية مسيحية نسوية رائدة …

عبد المسيح حدّاد ١٨٨٨م -١٩٦٣م  سوريا  حداد كان شاعرًا ولد في حمص عام 1888. وقد …

مي زيادة ١٨٨٦م – ١٩٤١م لبنانية فلسطينية كاتبة وشاعرة لبنانية فلسطينية ولدت عام 1886 في …

خليل مطران ١٨٧٢م – ١٩٤٩م لبنان- مصر خليل مطران، شاعر لبناني معروف من أصل مسيحي، …

إبراهيم اليازجي ١٨٤٧م – ١٩٠٦م لبنان كان إبراهيم ناقدًا ولغويًا وكاتبًا لبنانيًا ولد في بيروت …

 جبران خليل جبران ١٨٨٣م – ١٩٣١م لبنان ولد جبران خليل جبران في عائلة مسيحية مارونية …

الأخطل التغلبي  ٦٤٠م-٧٠٨م الحيرة كان الأخطل التغلبي شاعرًا عربيًا مسيحيًا ينتمي لقبيلة عربية من بني …